يلعب المشتري دوراً مهماً في حماية الأرض من هذا الخطر.
الجذب الثقالي الكبير للمشتري يحرف طرق الكويكبات التي تقترب من الأرض، ومنذ تكوين النظام الشمسي ساهم المشتري في تغيير مدارات الكويكبات (والمذنبات) وتوجيههم غالباً إلى داخل النظام الشمسي، وهذا ما تبينه الفوهات الكثيرة على سطح القمر وعطارد والمريخ.